وداعا المايستروهات
الطيب الصديقي والمايسترو موحا الحسين واليوم أمبرطو إيكو
مطلع السنة …. شح في المطر …. ريح يزيد الأشجار صمودا… وكلام متناثر هناك وهناك … موت يتربص بالأعناق….. ثم يختل الإيقاع … تبدو الخشبة فارغة …. وتلبس جبال الأطلس جبة وتصمت. .. وينزوي عالم الإشارات … صمت مريب. .. فواجع لا لأنها الموت الآتية من كل صوب، بل لأن القمم لا تعوض ولأن
الحياة منذ اليوم ستنقصها إشارات المايستروهات:
مات صاحب اسم الوردة
رحل الحراز وحمل معه الشامات
وصمت المايسترو فمن يكلم بعده الأطلس؟
من يجعل جباله تنحني لتنصت للآهات؟
وداعا المايستروهات.
عمر حلي

بين مرجعية الماضي ووعي الحاضر: قراءة في مناظرة عصيد ولحلو

الخطاب الملكي لعيد العرش 2025، من تثبيت الشرعية إلى التمكين التنموي وصيانة السيادة الشاملة.

أساس متين ورؤية شاملة: خطاب عيد العرش يعزز مكانة المغرب الصاعدة

ملك الإنجازات وحب الشعب

ذكرى عيد العرش و سياسة ” القطار السريع “
