قامت القوات المسلحة الملكية بنقل عدد كبير من الأسلحة والعتاد الحربي صوب القاعدة العسكرية بطنطان.
وذكرت مصادر إعلامية أن تحركات القوات المسلحة الملكية، تأتي في إطار مناوراتها المعتادة في هذا التاريخ، بإشراف الولايات المتحدة الامريكية.
ويشار إلى أن المناورات قد تم إلغاءها سنة 2013، عقب تقديم الولايات المتحدة الأمريكية لمسودة قرار يدعو لتوسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان بالصحراء، قبل أن تعدل المملكة عن قرارها بعد تراجع مجموعة أصدقاء الصحراء عن التوصية الخاصة بمراقبة حقوق الإنسان .
