غيرت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، من لهجة التعامل مع المضربين في قطاع التعليم، على اعتبار أن قرارات الاقتطاع وإشهار العقوبات لم يحد من مواصلة الإضرابات التي أدت إلى ما يشبه الشلل في القطاع العمومي منذ بداية أكتوبر الماضي، دون أن تنفع نتائج الحوار الأخيرة في إقناع الشغيلة التعليمية بالعودة إلى الأقسام.
وفي هذا السياق، وجه مجموعة من المدراء الإقليميين للتعليم “رسائل استعطاف” إلى الأساتذة المضربين، وذلك لحثهم للعودة إلى المؤسسات التعليمية، ووضع حد لإضراب يرخي بظلاله على المشهد العام بالمغرب، ويهدد بسنة بيضاء.
و ذكرت المساء أن وزارة التربية الوطنية على الصعيد المركزي، لجأت إلى إعادة ربط “أواصر التواصل”، مع نقابة الجامعة الوطنية للتعليم، بعد أن استبعدتها في السابق من جلسات الحوار التي تهم النظام الأساسي.
21 تعليق
لا المسؤولين ولا المعلمين او الاساتذۃ الا وجهان لعملۃ واحدۃ وهو تدمير الوعي والتعلم لذئ المغاربۃ وابتزازهم . فالمسۈولين ساهموا في هذا بتشجيع المغاربۃ للجوء الئ التعليم الخصوصي بالابتزاز عن طريق ًنقطۃ المراقبۃ المستمرۃؑ التي كانت الاداۃ التي استعملت من اجل الهرولۃ نحو التعليم الخصوصي . والتي استغلها الاساتذۃ من اجل فرض ؑدروس الدعمؑ علئ التلاميذ . واليوم هۈلاء الاساتذۃ يضحون مرۃ اخرئ بضمائرهم رحم الله اساتذۃ الزمن الجميل الذين علمونا بدون اي ابتزاز
من الخاسر?الخاسر هو المغرب.المسؤولين عن جميع الوزارات بما فيهم الوزارة الأولى وخاصة وزارة التعليم جعلوا مستوى التعليم بمغربنا يتراجع.كان المستوى في 1970 الى1990 جيد لكنه ولحاجة لا يعرفها المواطن المغربي تراجع كثيرا.اصبح المعلم الحالي دون المستوى،مستواه ضعيف أكثر من اللازم.الخ……
يجب اقتطاع كل انقطاع على العمل وليتحمل كل واحد مسؤوليته
لا حول و لا قوة إلا بالله إلى ما آلت إليه الأوضاع، و كيف اش كاع الفئات ولات ف خصام، الله يدير لينا حل من عندوا يا رب، نتمنى حقا و عودا كتابية من الوزارة، قالوا هاد الحكومة تحملت تراكمات، و لكن هي التي بنت حملتها على حل مشاكل الأستاذ، ألم تكن عندها دراية بالوضع الحالي، عجزت عن ٩ل ملفاتنا من كترتهم، تخيلوا أن الأستاذ تحمل هاد الوضعية سنين، يا أولياء الأمور لا تقول ضضنا رجائا، إلا تزاد شهر في العام الدراسي سنتدارك الأمر لا تقلقوا، و يا وزارة من فضلك اتقي فينا وجه الله و اوفي بوعودك.
الوزارة و من وراءها الحكومة هي سبب هذه الازمة
الأزمة أساسا أزمة ثقة كثرة الكذب و المراوغة و التماطل في تنفيذ الاتفاقات
الاساتذة لم تعد عندهم ذرة ثقة في التصريحات و الوعود مادام ليس موقعا و منشورا في الجريدة الرسمية
قطاع التعليم هو أهم قطاع فمن خلاله يتخرج الأستاذ والطبيب والوزير وكل أغلب القطاعات إن لم أقل كلها .لذلك يجب إعطاء الأساتذة حقوقهم وتمتيعهم بكامل صلاحياتهم وكذلك توفير جو يحفظ كرامتهم لأنهم قدوة المتعلمين
هذه القناة من الصحافة الصفراء التي تبيع الشعب بدراهم معدودة للإطاحة بقيمة الاستاذ ما اغباكم انتم من جعلتم الشعب يعيش الفقر بانتخابكم مجموعة علي بابا و الاربعين حرامي . انت لا تكفيك 5000 اسبوعيا و تكذب على الفقير
المسؤولية ترجع إلى الحكومة لأنها لم تتحاور مع الأطراف المعنية بالدرجة الأولى وهم التنسيقيات التي تمثل نسبة كبيرة ولا تنتمي إلى أية نقابة .
فلو كان ذلك من البداية لانتهى المشكل في وقت وجيز .
الحكومة أضاعت وقتا طويلا في الحوار مع من لا يمثل الأساتذة … فكيف يعقل أن ينحل المشكل … ؟؟؟؟.
ردا على تعليق أبو هاجر .بالعكس اتابع جيدا الشأن التربوي والتعليمي واعرف طبيعة الخلاف الدائر بين الوزارة والاساتذةوهذا مرده إلى تراكم الملفات المطلبية منذ سنين ولايمكن تحميل الحكومة الحالية تبعات الارث القديم بل الحكومة تعاملت بإيجابية ومسؤولية عالية وبحس وطني وبتعامل راقي وفي زمن قياسي سارعت إلى تحسين الوضعية المادية بالزيادة الغير المسابقة في الأجور وحل معظم الملفات المئوية التي لها انعكاس مالي علىوضعية الاساتذة وكذا التزام الحكومة بتعديل النظام الأساسي
ورغم كل هذا لم تستجيب الشغيلة التعليمية لنداء الحكومة باستئناف الدراسة رأفة بفلذات اكبادنا وتفاديا للأسو.فهل من مجيب؟
الصفة فاعل بالمجتمع المدني ولى أمر .
رداعلى تعليق محمد انت من هؤلاء أشباه المتطفلين على قطاع التعليم والذي لايفرق بين الطعن في الأشخاص والنقد البناء الذي يشخص اعطاب التعليم العمومي وإيجاد حلول فعالة لتجويده وتطهير من الشوائب وتعزيز بالموارد البشرية المتمكنة من تكوين أجيال في مستوى تحديات عصر المعرفة والتكنولوجيا.. واستعمال للغة رحيمة تخللتهاعبارة عامية :عوض كلمة “التكلبخة” اترك الحكم للمتصفحين الذين لهم مبادئ يؤمنون بها من الغبي او البليد فينا.وختاما
اقول لك لم تفند تشخيصي الموضوعي للمشكل المطروح.وانتظر الرد سريعا لكي تعرف زوار الموقع على شخصيتك السوية
من الخاسر ؟
التلميذ
ولي التلميذ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اجيب من دعا الى طرد الأساتذة ،طلبك هذا ينم عن جهلك بطبيعة الخلاف الدائر بين الوزارة والأساتذة
ثانيا.يدل على جهازك بمهنة التعليم واعتقد انها مهنة كغيرها من المهن.
ثالثا.على الوزارة أن اشكرك على هذه الوصفة العجيبة التي غابت عنها منذ اليوم الاول الاضراب.
رابعا اجبني عن طبيعة عملك وعن دخلك في المجال الذي تشتغل فيه…ليتضح لي مع من اتحاور ،لانه لكل مقام مقال ،ولكل واحد مايصلح له من جواب….تخياتي
انا أتفق مع صاحب التعليق رقم واحد . الحكومة تعاملت بإيجابية.الملفات المطلبية للشغيلة لم تشهد مثلا.. ورغم ذلك لم تلنحق بعملها واستمرت في الاضراب العبثي والمضر بفلدات اكبادنا للطبقةالفقيرة والمتوسطة رغم استعطاف الوزارة للا ساتذة بالعودة لاقسام رأفة بالوضعية الصعبةوالمآسوية للتصاميم واسرهم.لذا على الحكومة معاقبة المضربين بيد من حديد وتعويضهم بالاسانذة المتدربين. والمتطوعبن و حملة الشهادات العاطلين عن العمل للقضاء على دعاة الفتنة والشغل والفوضى وحفظه على السلم الاجتماعي التي تنعم به بلادنا الحبيبة
ما ذنب التلاميذ والتلميذات من هذا النزاع بينكم حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم جميعا بدون استثناء حكومة واساتذة
أبناؤنا هم الضحية الأولى والآخرة من هدا الإضراب
ونطالب الحكومة بصفتها المسؤول الأول على حل لهده المعضلة
أن تجد حل سريعا لأبنائنا حتى لا يدخلون في أزمات نفسية وهم يشاهدون أبناءكم يواصلون دراستهم فالمدارس الخاصة
ولا تنسوا أن هاؤلاء الأساتدة هم من كانوا سببا في وصولكم إلى مناصبكم فمنكم الأستاد ومنكم الوزير والطبيب…………
فما هو مستقبل أبناؤنا نحن الفقراء. ؟
وهل سيفكر أحد غدا فالولوج إلى مهنة التعليم؟
فما مصير التعليم في بلادنا مستقبلا…… ؟
أتساءل بصفتي أب من بين آباء التلاميذ
رشيد رجراجي
صاحب التعليق 1له عقدة نفسية اتجاه الأساتذة.وقد يكون من لمكلخين في مشوارها الدراسي واتمنى له الشفاء على المدى البعيد.وامثال هؤلاء يصفقون للمخزن خوفا وليس احتراما
لماذا لا يتم طرد الأساتذة المضربين و استبدالها باكر مغربية عاطلة عن العمل و ما أكثرها ؟
الأساتذة المضربين يبتزون الشعب
أصلا الوزارة صماء بكماء ما تعرف لا لغة و لا لهجة، من غير لغة المماطلة
جميع القطاعات استفادت من أنظمة اساسية تضمن ظروف اشتغال بكرامة وتحفظ للموظف بحقوقه وزيادات أجرية تجعله مكتفيا بهذه الوظيفة في تسيير شؤون حياته الا قطاع التعليم الذي يتجع موظفوه الويلات تلو الويلات لا صالير زين لا نظام اساسي يحفظ كرامة الاستاذ ويحفظه من تعسفات بعض المفتشين والمدراء المستبدين المهم خلاصة القول لا أتوقع من الاجيال المستقبلية اقبالا على هذه المهنة لما أضحت تفقد من بريق
صاحب التعليق رقم 1
بأي صفة تتكلم؟
الاقتطاعات هما الحل مع الزايغين بلام توقف هاد الإجراء