بعد إفتتاح المجال الأخضر الموازي لتمديد الداخلة بأكادير، الدي كان لأجل الاستجمام و ممارسة الرياضة. اصبح هذا الأخير قبلة العربدة حيث أنه مع غروب الشمس يحج إليه العشرات من الأشخاص ومسلحين بالطبول و غيرها يستمروا إلى ساعات متأخرة من الليل، حيث تتعالى أصواتهم رفقة الفتيات المرافقات لهم في مشاهد السكر و العربدة وتناول المخدرات.


