أكد عضو الأمانة العامة لحزب العدالة و التنمية عبد العالي حامي الدين في تديونة له على الفايسبوك ب”أن هناك مسؤولية جماعية بمستويات مختلفة، والتقييم المؤسساتي الموضوعي هو الذي سيحدد حجم مسؤولية كل طرف: و أضاف قائلا :” املنا كبير ان يخرج الحزب ومناضلوه من هذه المحطة أقوى وأن يصلحوا أعطابهم الداخلية ويجددوا عزمهم على الاستمرار في النضال من أجل محاربة الفساد والاستبداد، والإصرار على البناء الديموقراطي، وختم تدوينته بعبارة :”ما مفاكينش”.