التوزيع الجغرافي يكشف عن حالتين جديدتين بجهة سوس ماسة، و 6 جهات تحافظ على استقرارها مؤقتا.

التوزيع الجغرافي أخبار وطنية

أكادير24 | Agadir24

جهة الدار البيضاء سطات في الصدراة، وإصابتان بسوس ماسة.

تواصل جهة الدار البيضاء سطات تسجيل الإرتفاع في نسب الإصابة ب “فيروس كورونا” حيث بلغ مجموع الإصابات الجديدة بها 37 حالة مؤكدة، تليها كل من جهة طنجة تطوان الحسيمة ب(13+) وجهة الرباط سلا القنيطرة (+6) وجهة مراكش آسفي ب(+3) وسوس ماسة  ب(2+) حيث بلغ مجموع الحالات المعلن عنها 87 بعدما كانت 85 حالة رغم أنه تم الاعلان عن الحالتين في صفحة مندوبية الصحة لجهة سوس ماسة.

وفيما يلي حصيلة التوزيع الجغرافي بالأرقام و النسب في بقية جهات المملكة:

جهة الدار البيضاء سطات : (32,47%) 2434 حالة مؤكدة.

جهة مراكش آسفي : (17,64%)  1322 حالة مؤكدة.

جهة طنجة تطوان الحسيمة : (13,69%) 1026   حالة مؤكدة.

جهة فاس مكناس : (13,28%) 995  حالة مؤكدة.

جهة الرباط سلا القنيطرة : (9,26%)  694  حالة مؤكدة.

جهة درعة تافيلالت : (7,82%) 586  حالة مؤكدة.

جهة الشرق : (2,48%)  186  حالة مؤكدة.

جهة بني ملال خنيفرة : (1,51%)  113  حالة مؤكدة.

جهة سوس ماسة : (1,16%) 87 حالة مؤكدة.

جهة كلميم واد نون : (0,57%) 43  حالة مؤكدة.

جهة العيون الساقية الحمراء : (0,05%) 4  حالات مؤكدة.

جهة الداخلة وادي الذهب : (0.07 %)  5 حالات مؤكدة.

6 جهات لم تسجل إصابات جديدة:

بالمقابل ست جهات بالمملكة لم تسجل إصابات جديدة ب فيروس كورونا المستجد خلال 18 ساعة المنصرمة، و يتعلق الأمر بجهات : درعة تافيلالت586، الشرق186، بني ملال خنيفرة113، كلميم واد نون43، الداخلة وادي الذهب5، العيون الساقية الحمراء4

62 حالة مؤكدة في 18 ساعة.

وصلت حالات الإصابة ب “كوفيد-19” عتبة: 7495 حالة، بعد  تسجيل 62 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد حتى حدود العاشرة من صباح اليوم الإثنين 25 ماي 2020 ..

و كشفت وزارة الصحة، على بوابتها الرسمية الخاصة بفيروس كورونا المستجد بالمغرب “كوفيد ماروك”، أن عدد الحالات التي تماثلت للشفاء من المرض حتى الآن ارتفع إلى 4734 حالة بعد تماثل 34 حالة جديدة للشفاء، فيما ارتفع عدد حالات الوفاة إلى 200 حالة بعد تسجيل حالة وفاة جديدة،  بالمقابل، بلغ عدد الحالات المستبعدة بعد تحليل مخبري سلبي 139103 حالة.

هذا، و تهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل روح الوطنية والمسؤولية.

التعاليق (0)

اترك تعليقاً