انتشرت الحيوانات في أرجاء كثيرة بمدينة أكادير خاصة الكلاب والحمير والقطط بحيث تحولت المدينة إلى ما يشبه قرية أو حظيرة للحيوانات تتجول إلى جانب المواطنين والجهات المسؤولة غافلة عن الوضع.
وفي كل مرة تتسلل هذه الحيوانات إلى أماكن حضرية مثل كورنيش أكادير وأمام بوابات العمارات والبنايات الإدارية بحيث تحولت مدينة أكادير بالفعل إلى قرية.
وفي آخر المشاهد المثيرة هو القطيع من الحمير الذي أصبح يتجول بحي ليزمكال بأكادير بحرية تامة ما أصبح يطرح أكثر من علامة إستفهام. حيث أصبح المواطنون يتسائلون عن أنواع الحيوانات التي سيتم مشاهدتها في قادم الأيام بشوارع مدينة أكادير.