تواصل الأجهزة الأمنية بإنزكان مساعيها لفك شفرة ما بات يعرف إعلاميا، ب “مهشم رؤوس المشردين” بتراب عمالة إنزكان ايت ملول والتي راح ضيحتها خمسة أشخاص يعيشون حياة التشرد. وقد قتلوا بنفس الطريقة تقريبا. وبقيت الى حدود اللحظة لغز حير الراي العام وأعيى المحققين.
وكانت مدينة إنزكان، قد شهدت مسلسل من الجرائم الغامضة والمرعبة ارتكبت في حق متشردين بمناطق مختلفة بأحياء عمالة إنزكان أيت ملول ،أغلبهم بجنبات واد سوس المعروف بكونه معقل عدد من المتشردين.