تعزز المشهد الجمعوي بالمغرب بميلاد “فدرالية المتقاعدين بالمغرب” للدفاع عن هذه الفئة بغد مسلسل الإقصاء و موجة الغلاء.
هذا، فبعد نضالات المتقاعدين بالمغرب داخل هيئات متفرقة من أجل الدفاع عن حقوقهم و إيصال معاناة هذه الفئة الهشة ذات الدخل الهزيل، خاصة بعد الغلاء الفاحش المسجل في أسعار المواد المعيشية، مقابل حرمان المتقاعدين من الزيادة في الأجور على غرار باقي الفئات، و هي النقطة التي أفاضت الكأس، بالنسبة للمتقاعدين، فقاموا بلم شملهم، و بادر مجموعة منهم و الذين يمثلون الصناديق العامة للتقاعد و الصناديق الخاصة منه، بالعمل على تأسيس فدرالية خاصة بهم أطلقوا عليها إسم “فدرالية المتقاعدين بالمغرب” بهدف الترافع و الدفاع عن حقوق هذه الفئة، و إيصال صوتها إلى من يعنيهم الأمر.
يجب تأسيس تنسيقيات هي التي بأمكانها الضغط على الحكومة ،اما الفيدرالية فأعضائها يتم اغرائخم وبالتالي الانضياع المخططات الحكومة الرامي إلى إقصاء المتقاعدين ليطلع علينا بوجه بشوش ويخبرنا بأن الزيادة في المعاشات مرتبط باصلاح أنظمة التقاعد.والزيادة في أجور الأساتذة والموظفين بماذا مرتبط مع العلم انهم كثر ولكن هذه المبررات واهية ،موعدنا في الانتخابات وعند العقبة نتحاسبوا .ولايسعني الا ان اقول اللهم عجل برحيل كل من حرم المتقاعدين من الزيادة في معاشاتهم بمبرارت كاذبة .سبحان هذه المبررات التي قالوها لا يصدقها حتى المجانين ههههه