في حادثة مأساوية هزّت حي تاغزوت بمدينة إنزكان قبيل صلاة الجمعة، أقدم ستيني على وضع حد لحياته شنقًا بسبب ضائقة مادية وديون متراكمة. تعكس هذه الفاجعة الأليمة واقعًا مؤلمًا يعيشه البعض، حيث تدفعهم الظروف القاسية إلى خيارات لا رجعة فيها.
وذكرت مصادر أكادير 24 بأنه عُثر على جثة الستيني معلقة، ويُعتقد أن دوافعه كانت مادية بحتة، حيث كان يواجه صعوبات جمة بسبب الديون.
وقد تم على الفور نقل الجثمان إلى مستشفى الحسن الثاني بأكادير لإجراء التشريح الطبي اللازم لتحديد الأسباب الدقيقة للوفاة.
هذا، و بناءً على تعليمات مباشرة من السيد الوكيل العام، فُتح بحث معمق في النازلة لكشف ملابسات الحادث وتحديد جميع الجوانب المتعلقة به.
التعاليق (1)
الانتحار حرام، وهذه هي ماسة القروض الربوبية التي حرمها الله