حاول رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، إخماد نيران الغضب داخل صفوف شبيبة حزبه، بعد التنازلات التي قدمها أثناء تشكيل حكومته.
مصادر حضرت اللقاء الذي حل فيه العثماني ضيفا على شبيبة حزبه بالعاصمة الرباط، أمس السبت، قالت إن العثماني اكتفى في تفسير أسباب استوزار الفتيت، الذي عاش معه الحزب مواجهات عديدة لما كان واليا للرباط بالقول إن وزارة الداخلية معروفة بطبيعتها الخاصة، وإنها آلت إلى الجهة التي تعود إليها.
عن أخبار اليوم