آكدت «أخباد اليوم» أن معطيات جديدة وصادمة فاجأت حتى القضاة الإسبان كشفت أن مقعدا إسبانيا على كرسي متحرك ومتزوج بمغربية كان زعيما لخلية إرهابية ذات بعد دولي لسنوات، حيث اتخذ من شمال المملكة المغربية مركزا لنشاطاته، ما سمح له بإرسال أكثر من 200 مقاتل أجنبي للقتال في صفوف «القاعدة وداعش»، سواء إلى منطقة الساحل أو في العراق وسوريا، أغلبهم يتحدرون من المغرب وفرنسا، وبدرجة أقل تونس وتركيا وبلجيكا، فيما كانت وجهتهم سوريا والعراق وليبيا ومالي.