طالبت جمعية منتدى رؤية أكادير للتنمية الاجتماعية جماعة أكادير بإيفاد لجنة مختصة للقيام بزيارة ميدانية إلى المركب التجاري سوق الأحد، وذلك بهدف إيجاد حلول مناسبة لمواقف سيارات الأجرة بصنفيها والنقل السياحي، ولو بشكل مؤقت.
وفي نداء موجه إلى المجلس الجماعي لأكادير، طالبت الجمعية بإيجاد حلول للكراسي الإسمنتية بمدخل وجدة الذي يتوفر على مساحة كافية من أجل إنشاء كراسي لفائدة المرتفقين، خاصة كبار السن والمرضى الذين يصعب عليهم انتظار وسائل النقل.
وأفادت الجمعية بأن مجموعة من السياح ينتظرون عادة بهذا المدخل وصول سيارات النقل السياحي، منبهة إلى الاكتظاظ الذي يشهده في فصل الصيف تزامنا مع ارتفاع درجات الحرارة، مما يجعل الوضع أكثر صعوبة بالنسبة للفئات السالف ذكرها..
واستغرب ذات المصدر من عدم توفر هذا المدخل الشاسع على الكراسي الأسمنتية التي ستتيح للسياح وباقي المرتفقين أن ينعموا ببعض الراحة أثناء انتظارهم، لافتة إلى أن غياب هذه الكراسي يمثل تحديا حقيقيا.
وفي سياق آخر، أعربت هذه الجمعية عن شكرها وامتنانها لقسم البيئة والنظافة بجماعة أكادير على جهوده المبذولة للحفاظ على نظافة وجمالية سوق الأحد، مطالبة بتفعيل باقي الأقسام والمصالح داخل الجماعة للرقي بالمركب التجاري سوق الأحد إلى أحسن صورة ممكنة، بما يخدم جميع التجار والمرتفقين.
تعليقان
هل يمكن اعتماد شبابك إلكترونية داخل السوق لسحب الأموال ، لأن هناك شباك واحد للتجاري خارج السوق وغالبا ما تنفد العمولات بسبب الاكتضاض عليه وشباك البريد الدي لا يعتمده أغلبية السواح أو الزوار بصفة عامة، ويبقى المشكل الواحد والكبير الدي يؤرق الزوار هو البحث عن شبابك قريبة من السوق لتغطية حاجيتهم من العمولات.
لماذا بالضبط كراسي اسمنتية؟الايستحق المواطن كراسي افضل؟