أفادن مصادر مقربة من الملياردير أحمد الركني الذي عثر عليه جثة هامدة صباح أمس الأربعاء، أن هذا الأخير كان نموذج للشخص المحب للحياة حيث كان مواظبا على الرياضة بشكل يومي والتي تتنوع بين ممارسة التنس والمشي بالرغم من وصول عمر 73 سنة.
كما ظل الهالك قريبا من أفراد عائلته وخصوصا شقيقيه اللذان يعانيان العوز حيث كان سندهم كما هو الشأن بالنسبة إلى معوزي المدينة.
فيما تستقر زوجته الإيطالية بمدينة مراكش بإحدى العمارات الراقية بشارع محمد السادس بالحي الشتوي.
ومن جهة ثانية، للراحل ابن اسمه حسن من طليقته المستقرة بالدار البيضاء وفتاة اسمها هند.
كما يمتلك عقارات بوسط مدينة آسفي وخارجها بالإضافة إلى مشاريع وعقارات بكل من الدار البيضاء ومراكش.
و خلف الحادث حالة من الاستياء في نفوس كل أقارب وأصدقاء الهالك والذي تقاطروا على منزله بآسفي مباشرة بعد انتشار خبر الفاجعة.
بالفيديو:تفاصيل من حياة الملياردير ابن تافراوت المنتحر، وهكذا كان يعيش مع زوجته الإيطالية
أخبار وطنية 
التعاليق (0)