كشف مربو الدواجن في جماعة أحرارة القروية بإقليم آسفي، أنه تسجل يوميا ما بين 500 إلى ألف حالة نفوق مفاجئ للدجاج، مضيفين أنهم يجهلون حتى الآن سبب المرض الغامض الذي أتى على أعداد كبيرة من القطعان، وت
وحسب يومية « الأخبار »، فإن الساحل الصخري لشاطئ « لالة فاطنة » تحول إلى مقبرة عشوائية لعشرات الآلاف من قطعان الدجاج النافق؛ حيث سارع العديد من المربين إلى التخلص من الدجاج النافق عبر رميه في صخور شاطئ « لالة فاطنة »، في غياب أي تدخل من السلطات المحلية التي لم تقم بأي تحاليل طبية، ولم تتم محاصرة هذا الوباء عبر حرق الدجاج النافق وعدم تركه في الهواء الطلق؛ ما أدى إلى تلويث المنطقة وتعفنها وسط روائح نتنة، وتجمع كبير للحشرات والكلاب والطيور والقطط التي تنهش لحوم الدجاج النافق.
هذا وأقدمت لجنة مختلطة بالمحمدية، مشكلة من السلطات المحلية والصحية والبيطرية، صباح أول أمس الأحد، بإحدى الضيعات الفلاحية القريبة من مطرح النفايات بالجماعة القروية بني يخلف، على إتلاف أزيد من 3000 رأس من الدجاج النافق بسبب إصابتها بمرض غريب.

وزير الداخلية يشرع في تفعيل مضامين خطاب العرش عبر لقاءات موسعة حول الاعداد لانتخابات 2026

الغموض يكتنف قرار منع دخول جثمان سائق مغربي ينحدر من إقليم تارودانت عبر معبر الكركرات

اشتوكة ايت باها: حفل الولاء يغضب أعيانا و فعاليات بالإقليم وسط مطالب بتحيين اللائحة

هل تسرع وزارة التربية الوطنية في حسم ثلاث قضايا ساخنة؟

“ريان إير” تقطع أجنحتها في فرنسا: تداعيات وخيمة على الرحلات المغربية بسبب “الضريبة الخضراء”
