أعلنت سلطات أكادير الحرب على أصحاب الباراسولات والكراسي بشاطئ المدينة من خلال الحملة التي باشرتها عناصرها منذ أيام مدعومة بعناصر من القوات المساعدة والأمن الوطني و الشرطة الإدارية بذات الشاطئ .
و تروم هذه الحملة محاربة كل الشوائب و الممارسات المشينة التي تؤرق بال المصطافين وزوار المنطقة، من خلال احتلال الملك العام البحري بطرق غير مشروعة.
هذا، و خلال هذه الحملة، تم حجز عدد من المظلات و الكراسي والطاولات التي كانت تعرض للكراء مقابل مبالغ مالية متفاوتة تصل أحياناً 50 درهما.
إلى ذلك، أثارت هذه الحملة استحسان رواد هذا الشاطئ بعد تطهيره من عدد من الظواهر المشينة و العشوائية.