أكدت السلطات المحلية لإقليم الجديدة أن أغلب ضحايا المختل عقليا الذي قتل عشرة أفراد من أسرته، هم عجزة ويتجاوز عمرهم الستين، أم الجاني(65 سنة) وأبوه (80 سنة) وإحدى قريباتها (60 سنة) وعمه وابن عمه (50 سنة) وبنت خالته (50 سنة) وعم أبيه (80 سنة) وقريب آخر له، أو قاصرون كبنت أخيه (17 سنة) أو نساء، كزوجته (34 سنة) وصديقاتها، واغتنم غياب الشباب إلى السوق إذ أن اليوم يزامن سوق “سبت سايس”.
وأضافت المصادر ذاتها، أنه تم العثور على أربعة من بنات المعني بالأمر تتراوح أعمارهن ما بين 5 و13 سنة محتجزات بإحدى غرف المنزل العائلي دون أن يمسهن أدى.
وأشارت السلطات إلى أنه تم فتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة لكشف ظروف وملابسات الحادث، فيما تم توقيف مرتكب هذه الجريمة بعد محاصرته.

جمعية “توگاس” تطلق مشروع توسعة طريق لفك العزلة عن دوار “إدودير” بإقليم تيزنيت

الملك محمد السادس يأمر بإرسال 180 طنًا من المساعدات الإنسانية لغزة

موظفو التعليم العالي يلوحون بخطوات احتجاجية خلال الدخول الجامعي، وسط دعوات للإفراج عن النظام الأساسي

غضب شعبي بسبب فرض إتاوة 15 درهم لركن السيارات في منطقة خلاء شمال أكادير

خطاب العرش…رسالة ذكية إلى حكام الجزائر… من اليد الممدودة إلى حفظ ماء وجه النظام الجزائري
