تعرض بسوق سيدي بيبي بإقليم اشتوكة أيت باها عينات من الأسماك المتنوعة، ويتوافد على هذا السوق عدد كبير من المواطنين لشراء السمك ظنا منهم أنه طري وصالح للاستهلاك..
إلا أن بعض الباعة يستغلون ثقة المواطن ويعمدون إلى حشو أسماك قديمة بين السمك الطري وذلك في غياب مراقبة صارمة لأجهزة محاربة الغش.
أما عن الأثمان فحدث ولا حرج، فكل يبيع حسب هواه وبما يمليه عليه مزاجه الخاص…
فأين عيون المراقبة؟