تعيش بعض مناطق وأحياء مدينة آيت ملول في ظلام دامس بسبب غياب الإنارة العمومية، وهو ما دفع فعاليات جمعوية إلى القيام بمحاولات من أجل إخراج أحياء المدينة من المشاكل التي تتخبط فيها بسبب غياب بعض الخدمات الجماعية.
و ذكرت الأسبوع بأن الساكنة المحلية بأيت ملول ما زالت تعاني من التهميش في غياب أي تدخل من المنتخبين الذين ربما يبقى هاجسهم الأخير خدمة المواطن وتوفير احتياجاته، متمسكة بالأمل لعل المسؤولين محليا يلتفتون لوضعهم المزري.
تعليق واحد
ايت ملول قارة مستقلة منقطعة عن العالم … لا إنارة لا ماء لا كهرباء لا طرق معبدة لا حاويات ازبال .. و السبب واضح