الوسم: عمليات التلقيح

  • بالأرقام : حصيلة عمليات التلقيح بالجرعات الثلاث، و خريطة الإصابات و الوفيات بفيروس كورونا إلى حدود اليوم الأحد.

    بالأرقام : حصيلة عمليات التلقيح بالجرعات الثلاث، و خريطة الإصابات و الوفيات بفيروس كورونا إلى حدود اليوم الأحد.

    أكادير24 | Agadir24

     

    في حصيلة عمليات التلقيح بالجرعات الثلاث، و خريطة الإصابات و الوفيات بفيروس كورونا إلى حدود اليوم الأحد، أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الأحد، أن 6 ملايين و369 ألفا و803 أشخاص تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و304 ألاف و5 أشخاص، مقابل 24 مليونا و823 ألف و511 شخصا تلقوا الجرعة الأولى.

    و أكدت الوزارة، في النشرة اليومية لحصيلة (كوفيد-19)، تسجيل 98 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19)، مقابل تعافي 125 شخصا، وذلك خلال الـ24 ساعة الماضية.

    وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و166 ألفا و628 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، فيما بلغ مجموع حالات الشفاء التام مليون و149 ألفا و601 حالة، بنسبة تعاف تبلغ 98,5 في المائة.

    وتتوزع حالات الإصابات المسجلة خلال الـ24 ساعة الأخيرة بين جهات الدار البيضاء سطات (31)، والرباط سلا القنيطرة (27)، ومراكش آسفي (24)، وسوس ماسة (6)، وطنجة تطوان الحسيمة (4)، والشرق (3) وفاس مكناس (3).

    وبلغ مجموع الحالات النشطة 952 حالة، في حين لم يتم تسجيل أي حالة خطرة خلال الـ24 ساعة الأخيرة، بينما بلغ معدل ملء أسرة الإنعاش المخصصة لـ(كوفيد-19) 0,3 في المائة

  • بطء عمليات التلقيح وانتشار متحورات كورونا، والصحة العالمية تحذر من “بؤرة جديدة لكورونا” في إفريقيا.

    بطء عمليات التلقيح وانتشار متحورات كورونا، والصحة العالمية تحذر من “بؤرة جديدة لكورونا” في إفريقيا.

    أكادير24 | Agadir24

    حذرت منظمة الصحة العالمية من انتشار بؤرة جديدة لكورونا داخل القارة الإفريقية بسبب التأخير المتزايد في حملات التطعيم بالعديد من بلدان هذه القارة مقارنة مع بقية مناطق العالم.

    وأرسل المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإفريقيا، يوم أمس الخميس 6 ماي الجاري، تحذيرات من خطر حدوث موجة جديدة لانتشار فيروس كورونا في هذه القارة، إن بسبب بطء عمليات الإمداد باللقاح، أو بسبب ظهور المتحورات.

    وأصدر المكتب الذي يقع مقره في برازافيل، بيانا قال فيه : “بسبب تأجيل تسليم جرعات لقاحات كوفيد 19، التي يصنعها معهد سيروم في الهند لإفريقيا، وبطء نشر اللقاحات وظهور متحورات جديدة، لا يزال خطر حدوث موجة جديدة من العدوى مرتفعا في هذه القارة”.

    وكشف البيان نفسه أن إفريقيا “لم تعد تمثل سوى واحد في المائة من جرعات اللقاحات التي يتم إعطاؤها في العالم، مقابل 2 في المائة قبل أسابيع”، مشيرا إلى أن “نصف جرعات اللقاحات المضادة لكورونا، والبالغ عددها 37 مليونا فقط تم تسليمها لإفريقيا”.

    وأوضح البيان أنه جرى “تسليم الشحنات الأولى إلى 41 دولة إفريقية عبر برنامج كوفاكس، الذي يهدف إلى ضمان حصول البلدان الفقيرة على اللقاحات، منذ أوائل شهر مارس، إلا أن 9 بلدان فقط قدمت ربع الجرعات التي تلقتها، و 15 دولة استخدمت أقل من نصف الجرعات التي تسلمتها”.

    ولفتت المديرة الإقليمية المنظمة الصحة العالمية لإفريقيا ماتشيديسو مويتي، في البيان نفسه الانتباه إلى أوضاع الفيروس في الهند، مشيرة إلى أن ذلك لا يجب أن يتكرر في إفريقيا، داعية الجميع إلى البقاء في “حالة تأهب قصوى”.

    وشددت ذات المتحدثة على أن “المساواة في الحصول على اللقاحات داخل إفريقيا، يلزم أيضا حكومات هذه القارة وشعوبها ببذل المزيد من الجهد، والاستفادة إلى أقصى حد من اللقاحات التي توصلت بها،  واستخدامها جميعها لتطعيم السكان”.

  • منظمة الصحة العالمية تجيب عن جملة من الأسئلة المتعلقة بعمليات التلقيح التي باشرتها بلدان عدة

    منظمة الصحة العالمية تجيب عن جملة من الأسئلة المتعلقة بعمليات التلقيح التي باشرتها بلدان عدة

    أكادير24 | Agadir24

    أجابت البروفيسور آياكو فوكوشيما، الخبيرة لدى منظمة الصحة العالمية المتخصصة في مجال التحقق من سلامة وأمان استخدام الأدوية واللقاحات، عن مجموعة من الأسئلة التي تراود العديد من مواطني الشعوب حول العالم بخصوص عمليات التلقيح التي باشرتها بلدانهم.

    في هذا السياق، قالت بروفيسور فوكوشيما، في شريط فيديو بثته منظمة الصحة العالمية عبر موقعها الرسمي و حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي، بأن الأشخاص المطعمين بأحد اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المُستجد قد يتعرضون لبعض الآثار الجانبية، من قبيل ألم أو احمرار حول موقع الحقن، وارتفاع طفيف في درجة حرارة الجسم، والتعب والصداع، وأوجاع بالعضلات أو المفاصل.

    وطمأنت البروفيسور الرأي العام العالمي قائلة أن الأعراض السالفة الذكر طبيعية ومُتوقعة،حيث تستمر عادة لأقل من أسبوع، لتعطي إشارة بأن الجسم المطعم باللقاح يقوم ببناء نظام حماية ومناعة ضد الفيروس.

    وحذرت البروفيسور من أن استمرار الأعراض السالفة الذكر لأكثر من أسبوع أو ظهور أعراض أكثر حدة يستدعي استشارة المطعم بالتلقيح للأخصائيين المشرفين على المركز الطبي الذي تلقى فيه الجرعة، وذلك ضمانا لحماية نفسه كما باقي الأشخاص الذين يتلقون التلقيح بذات المركز.

    وعن البروتوكول المتبع في علاج الأشخاص ممن ظهرت عليهم أعراض جانبية بعد عملية التلقيح، أفادت فوكوشيما بأنه يجري فحصهم وتقديم العلاجات الضرورية التي يحتاجونها لأكثر من أسبوع، قبل أن يتم إجراء تحقيق مفصل لتحديد أسباب الأعراض، وما إذا تم رصدها في مجتمع أو بلد آخر، و ما إذا كانت ناجمة عن مشاكل في تخزين اللقاح أو نقله أو طريقة الحقن.

    وشددت البروفيسور فوكوشيما عن أنه يجوز للسلطات الصحية في أي بلد توقيف استعمال اللقاح في حال اشتبت في رصد رد فعل سلبي حقيقي أثناء عملية التلقيح، مؤكدة أن منظمة الصحة العالمية تدعم هذه الإجراءات وتتولى متابعتها في جميع أنحاء العالم، ضمانا لصحة وسلامة مواطني جميع الشعوب والبلدان.

Exit mobile version