الوسم: جذري القرود

  • بعد جذري القرود.. الصحة العالمية تعلن تفشي فيروس جديد في هذه الدولة

    بعد جذري القرود.. الصحة العالمية تعلن تفشي فيروس جديد في هذه الدولة

    أكادير24 | Agadir24

     

    أعلنت منظمة الصحة العالمية عن أول تفشّ لفيروس جديد في القارة الأفريقية يحمل اسم “ماربورغ”.

    وقالت المنظمة في بيان، يوم أمس الأحد 17 يوليوز الجاري، إن إعلان تفشي فيروس “ماربورغ” جاء بعد 11 شهرا من تسجيل أول إصابة به في غانا.

    وأوضحت المنظمة أن فيروس “ماربورغ” ينتمي إلى عائلة فيروس “إيبولا” الذي ينتقل من الحيوانات إلى الإنسان.

    وأشارت المنظمة إلى أن الفحوص المجراة إلى حدود الساعة أكدت إصابة شخصين بالفيروس في غانا، مع رصد أكثر من 90 مخالطا بمن في ذلك عاملون في القطاع الصحي ومواطنون، هم حاليا قيد المراقبة.

    وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لأفريقيا الدكتور ماتشيديسو مويتي إن “السلطات الصحية استجابت بشكل سريع لمواجهة الفيروس الجديد”.

    وأوضح ذات المتحدث أن أعراض فيروس “ماربورغ” تبدأ بحمى شديدة وصداع وتوعك ونزيف، لذلك من السهل جدا الخلط بينه وبين فيروس إيبولا، وقد تفشى في عدد من مناطق أفريقيا ولم يتوفر له لقاح حتى الآن.

    ويرتبط فيروسا إيبولا وماربورغ ببعضهما، حيث أكد الدكتور مويتي أنهما يسببان الحمى النزفية التي تتميز بالنزف الشديد وفشل الأعضاء بما يؤدي إلى الوفاة في كثير من الحالات.

    وتقول منظمة الصحة إن معدلات الوفيات تراوحت بين 24% و88% في حالات التفشي السابقة، خاصة أنه لم يُعتمد أي لقاح أو دواء لعلاج “ماربورغ” حتى الآن، حيث يتلقى المصابون الرعاية الداعمة وعلاجات للمضاعفات والجفاف تعمل على تحسين معدلات البقاء على قيد الحياة، وفق منظمة الصحة العالمية.

  • الصحة العالمية تكشف معطيات جديدة ومثيرة عن مرض جذري القرود

    الصحة العالمية تكشف معطيات جديدة ومثيرة عن مرض جذري القرود

    أكادير24 | Agadir24

     

    كشفت منظمة الصحة العالمية أن فيروس جذري القرود كان ينتشرُ منذُ سنوات على صعيد العالم دون أن يتم اكتشافُه.

    وقالت المنظمة على لسان عالمة الأوبئة، روزاموند لويس، أن جذري القردة ربما يكون قد انتشر حول العالم دون أن يتم اكتشافه “لمدة عامين”.

    وأكدت لويس أن العمل جار لتحديد المدة التي كان ينتقل فيها المرض بين البشر، مشيرة إلى أن جذري القرود يمكن أن يكون موجودا في صفوف السكان لعدة سنوات بعد انتقاله من الحيوانات إلى البشر.

    وكشفت لويس أنه تم رصد سلالتين من جذري القرود في الولايات المتحدة حتى الآن، مضيفة أن هذا الأمر يشير إلى أن الفيروس انتقل من الحيوانات إلى البشر مرتين على الأقل.

    وفي سياق آخر، أكدت عالمة الأوبئة أنه تم تسجيل ما لا يقل عن 26 حالة إصابة بالفيروس في الولايات المتحدة الأمريكية في غضون ثلاثة أسابيع، حيث أصبحت هاواي الولاية الـ 12 التي تكتشف الفيروس في نهاية هذا الأسبوع.

    وإلى جانب ذلك، ظهر الفيروس المتوطن في غرب إفريقيا، في أكثر من 30 دولة معظمها في أوروبا.

    وأوضحت ذات المتحدثة أن معظم الإصابات ترتبط بالسفر إلى “المناطق التي ينتشر فيها المرض”، ولكن توجد حالة أمريكية واحدة على الأقل لمريض لا علاقة له بالسفر أو بمريض آخر.

  • آخر مستجدات تفشي جذري القرود في العالم

    آخر مستجدات تفشي جذري القرود في العالم

    أكادير24 | Agadir24

     

    أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم أمس الأحد 5 يونيو الجاري، عن تلقيها بيانات تفيد تسجيل 780 حالة إصابة مؤكدة مخبرياً بجدري القرود في 27 دولة لا يعتبر المرض فيها متوطناً.

    وقالت المنظمة أن هذا العدد من حالات الإصابة سجل على امتداد ثلاثة أسابيع، منذ الثالث عشر من ماي وحتى يوم الخميس 2 يونيو الجاري.

    وعددت المنظمة الدول حيث لا يتوطن المرض، التي سجّلت أعلى عدد من الإصابات بجذري القرود، وفي مقدمتها كل من بريطانيا (207) وإسبانيا (156) والبرتغال (138) وكندا (58) وألمانيا (57).

    وإلى جانب أوروبا وأميركا الشمالية، سجّلت إصابات بأرقام فردية في الأرجنتين وأستراليا والمغرب والإمارات العربية المتحدة.

    وأشارت المنظمة إلى أن العدد المسجل من حيث الإصابات بجذري القرود هو أقل من العدد الحقيقي بسبب محدودية المعلومات الوبائية والمخبرية، مشددة على أن مستوى الخطر العالمي ما زال متوسطا.

    وفي سياق متصل، رجحت المنظمة أن تقوم دول أخرى بتسجيل إصابات بجذري القرود، متوقعة أن ينتشر هذا الفيروس بشكل أكبر خلال الأيام المقبلة.

    ولفتت الصحة العالمية في آخر بياناتها إلى أنه “على الرغم من أن الخطر القائم على صحة البشر يبقى ضئيلا، إلا أن الخطر على الصحة العامة قد يصبح مرتفعا إذا استغل الفيروس الفرصة لترسيخ نفسه في الدول التي لا يتوطن فيها، كمسبب مرض بشري واسع الانتشار”.

    وأكدت ذات المنظمة عدم تسجيل وفيات مرتبطة بتفشي جذري القرود في الدول التي لا يتوطن فيها، لكن في المقابل يتواصل تسجيل إصابات ووفيات في المناطق حيث يعد متوطنا.

    وعددت المنظمة الدول التي يتوطن فيها المرض بحيث تشمل الكاميرون وجمهورية أفريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو (الكونغو- برازافيل) وجمهورية الكونغو الديموقراطية وليبيريا ونيجيريا وسيراليون والغابون وكوت ديفوار، إضافة إلى غانا حيث تم رصد الفيروس في صفوف الحيوانات فقط.

    وفي الدول السبع الأولى المذكورة، أكدت المنظمة أنه تم تسجيل 66 وفاة في الأشهر الخمسة الأولى من العام 2022.

    وتبعا لذلك، شددت منظمة الصحة العالمية على الحاجة لإجراء دراسات سريرية على اللقاحات والعلاجات لفهم فعاليتها بشكل أفضل، داعية الخبراء إلى تسريع الأبحاث في الانتشار الوبائي للمرض وانتقاله.

  • الصحة العالمية تكشف السبب الرئيسي وراء تفشي جذري القرود

    الصحة العالمية تكشف السبب الرئيسي وراء تفشي جذري القرود

    أكادير24 | Agadir24

    كشف المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن أهم سبب وراء تفشي جذري القرود هو المثلية.

    وأكد ذات المتحدث أن غالبية الحالات المؤكدة لداء جذري القردة سجلت في صفوف أشخاص كانت لهم علاقات جنسية مع آخرين حاملين للمرض.

    ووصف غيبريسوس الوضع الصحي الحالي بأنه “آخذ في التطور”، مضيفا أن منظمة الصحة العالمية “تتوقع استمرار اكتشاف المزيد من الحالات”.

    وشدد ذات المتحدث على أن “التحقيقات جارية، لكن الظهور المفاجئ لإصابات جذري القرود في العديد من البلدان في نفس الوقت يشير إلى أنه ربما كان هناك انتقال لم يتم اكتشافه في الوقت المناسب”.

    وحث غيبريسوس البلدان المتضررة على توسيع نطاق مراقبتها، والبحث على حالات الإصابة ورصدها وتتبع علاجها.

    ‏يذكر أن منظمة الصحة العالمية كانت قد أعلنت في وقت سابق عن تسجيل 157 حالة إصابة مؤكدة بجذري القرود على مستوى العالم، منها حالة واحدة مؤكدة في المنطقة العربية أبلغت عنها الإمارات العربية المتحدة.

    ويشار أيضا إلى أن جدري القرود هو مرض فيروسي من نفس عائلة الجدري العادي، لكنه أقل خطورة، وقد ظهر لأول مرة في الكونغو الديمقراطية عام 1970، وفي عام 2003 ظهرت 81 حالة في الولايات المتحدة، وفي 2017 ظهرت حالات كثيرة في نيجيريا.

    هذا، وتتمثل أعراض هذا المرض في الحمى والصداع وآلام الظهر والعضلات والخمول وارتفاع درجة الحرارة وطفح جلدي، وتكون أغلب الإصابات خفيفة وتختفي من دون تدخل طبي، وتستمر أعراضه من 14 إلى 21 يوما.

  • هذا مجموع الإصابات بجذري القرود حول العالم

    هذا مجموع الإصابات بجذري القرود حول العالم

    أكادير24 | Agadir24

     

    كشفت منظمة الصحة العالمية أنه تم الإبلاغ عن ما يقرب من 200 حالة إصابة بجدري القردة في أكثر من 20 دولة إلى حدود يوم أمس الجمعة 27 ماي الجاري.

    وسجلت المنظمة أن الإصابات التي أبلغ عنها سجلت في دول لا يتفشى فيها عادةً هذا المرض غير المعتاد.

    في هذا السياق، قالت الدكتورة سيلفي بريان، المسؤولة عن الأوبئة في منظمة الصحة العالمية أنه “لا يزال هناك العديد من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عليها بشأن سبب تفشي مرض جدري القردة خارج إفريقيا”، مؤكدة أنه “لا يوجد دليل على أن أي تغييرات جينية في الفيروس هي المسؤولة”.

    وفي سياق متصل، قالت بريان “يُظهر التسلسل الأول للفيروس أن السلالة التي تم رصدها مؤخرا لا تختلف عن السلالات التي يمكن أن نجدها في البلدان الموبوءة”، مضيفة أن “هذا يعني مواجهة نفس السلالة عبر العالم وعدم تحورها إلى حدود الساعة”.

    وأضافت ذات المتحدثة أن “تفشي المرض في أوروبا والولايات المتحدة وإسرائيل وأستراليا وخارجها كان مرتبطًا على الأرجح بالسلوك البشري”، وذلك في إشارة إلى اثنتين من حفلات المثليين اللتين نظمتا مؤخرا في كل من إسبانيا وبلجيكا.

    وفي سياق آخر، شددت ذات الدكتورة على أن الوباء “قابل للاحتواء”، مشيرة إلى أن منظمة الصحة اقترحت إنشاء مخزون من اللقاحات والأدوية للمشاركة العادلة في جميع أنحاء العالم.

  • الصحة العالمية تزف أنباء سارة للعالم حول جذري القرود

    الصحة العالمية تزف أنباء سارة للعالم حول جذري القرود

    أكادير24 | Agadir24

     

    زفت منظمة الصحة العالمية أنباء سارة للعالم حول جذري القرود، بعد أن أكدت استحالة تحول هذا الفيروس إلى وباء.

    في هذا الصدد، أكد الدكتور عبد الناصر أبو بكر، رئيس فريق مخاطر العدوى بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، أن “انتشار مرض جدري القرود لا يعني أننا بصدد وباء جديد مثل وباء كورونا”.

    وأضاف ذات المتحدث في تصريح لقناة الجزيرة مباشر أن “جذري القرود لا يشبه كورونا على الإطلاق”، مؤكدا أنه “مرض يعرفه الأطباء بشكل جيد وتتوفر له العلاجات واللقاحات، كما أن طرق الوقاية منه معروفة أيضًا”.

    وفي سياق متصل، قال أبوبكر أن “منظمة الصحة العالمية تعمل مع الدول الأعضاء على الحد من انتشار المرض وإدارة الحالات”، مردفا أن “أول خطوة مهمة تقوم بها المنظمة في هذا الإطار هي العمل مع الدول للتحقيق والتدليل وتحديد وجود الإصابات من أجل تحسين المراقبة”.

    وسجل ذات المتحدث أن “منظمة الصحة العالمية تعمل على وقف سريان المرض ومنع تفشيه، وكذل رفع الوعي المتعلق به بين الشعوب”.

    ‏يذكر أنه أعلن إلى حدود يوم الأربعاء 25 ماي الجاري، عن تسجيل 157 حالة إصابة مؤكدة بجذري القرود على مستوى العالم، منها حالة واحدة مؤكدة في المنطقة العربية أبلغت عنها الإمارات العربية المتحدة.

    ويشار أيضا إلى أن جدري القرود هو مرض فيروسي من نفس عائلة الجدري العادي، لكنه أقل خطورة، وقد ظهر لأول مرة في الكونغو الديمقراطية عام 1970، وفي عام 2003 ظهرت 81 حالة في الولايات المتحدة، وفي 2017 ظهرت حالات كثيرة في نيجيريا.

    هذا، وتتمثل أعراض هذا المرض في الحمى والصداع وآلام الظهر والعضلات والخمول وارتفاع درجة الحرارة وطفح جلدي، وتكون أغلب الإصابات خفيفة وتختفي من دون تدخل طبي، وتستمر أعراضه من 14 إلى 21 يوما.

  • هذا هو مجموع الإصابات بجذري القرود في العالم، وهذه هي رقعة انتشار الفيروس

    هذا هو مجموع الإصابات بجذري القرود في العالم، وهذه هي رقعة انتشار الفيروس

    أكادير24 | Agadir24

     

    أكدت منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء 24 ماي الجاري، تسجيل 131 إصابة مؤكدة بجدري القرود ورصد 106 حالات مشتبه بها في 19 دولة.

    وأكدت المنظمة في بيان لها أنه “يمكن احتواء جدري القرود”، مضيفة أنها ستعقد اجتماعا بحثيا لدعم الدول الأعضاء.

    هذا، وكان مسؤول كبير بمنظمة الصحة العالمية قد صرّح أن “المنظمة لا تعتقد أن تفشي مرض جدري القرود خارج قارة إفريقيا يستدعي إطلاق حملات تطعيم جماعية”، مشيرا إلى أن “القيام بإجراءات أخرى كالنظافة الشخصية الجيدة والسلوك الجنسي الآمن ستسهم في السيطرة على انتشاره”.

    وأوضح ريتشارد بيبودي، الذي يقود فريق مسببات الأمراض عالية التهديد في منظمة الصحة العالمية بأوروبا، في مقابلة مع “رويترز” أن “الإمدادات الفورية من اللقاحات ومضادات الفيروسات محدودة نسبيا”.

    يذكر أن وزارة الصحة كانت قد أعلنت يوم أمس الإثنين 23 ماي الجاري، رصد 3 حالات مشتبه في إصابتها بفيروس جذري القرود، حيث توجد هذه الحالات بصحة جيدة وتحت الرعاية الصحية والمراقبة الطبية.

    وموازاة مع ذلك، تم رصد حالات أخرى في كل من إسبانيا وبلجيكا وكندا وبريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية، وبلدان أخرى تتواصل فيها التحقيقات من أجل تحديد منشإ هذا الفيروس وأسبابه وطرق التعامل معه.

Exit mobile version