تداولت عدد من الصفحات الفايسبوكية ومجموعات الواتساب المهتمة بالشأن التعليمي في ساعات متأخرة من ليلة أمس الأحد، بلاغا منسوبا لوزارة التربية الوطنية، في موضوع تأجيل عطلة نهاية الأسدس الأول إلى 11 فبراير.
في هذا السياق، سارعت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة إلى نفي إصدارها للبلاغ المذكور، وذلك عبر صفحتها الفايسبوكية الرسمية، وبالتالي، مازال المقرر الوزاري الصادر في بداية الموسم الدراسي ساري المفعول بخصوص العطل المدرسية.
عذا، و من المنتظر أن يستفيد التلاميذ من عطلة تمتد لأسبوع انطلاقا من 21 يناير 2024 إلى 28 يناير من السنة نفسها. يذكر أن وزارة التربية الوطنية سبق وأن صدر بلاغا بتاريخ 2 يناير دون المساس بتواريخ العطل المدرسية الخاصة بالموسم الدراسي الجاري، مددت بموجبه السنة الدراسية بأسبوع إضافي بالنسبة للأسلاك الثلاثة، وكذا قامت فيه بتغيير مواعيد عدد من الامتحانات الإشهادية.