عاد الاحتقان ليخيم من جديد على منطقة « تودغى السفلى» بإقليم تنغير، منذ يوم الجمعة الماضي، عقب وفاة سيدة مباشرة بعد وضعها توأمين بالمستشفى الإقليمي.
وعقب هذا الحادث المأساوي، خرج العشرات من المواطنين للاحتجاج على استمرار تدني الخدمات الطبية بالمنطقة، بعدما كانت شرارة الاحتجاج قد اندلعت، بعد وفاة الطفلة «إيديا» قبل حوالي شهدين بالمستشفى الجامعي بفاس، نتيجة غياب المعدات الطبية اللازمة بتنغير والرشيدية.
عن الأخبار