في تطورات مابات يعرف بالجنس مقابل النقط التي يتهم فيها أستاذ جامعي بالكلية المتعددة التخصصات ببني ملال ، وبعد تنازل الطالبات المشتكيات عن متابعة الأستاذ بالتحرش الجنسي ، وذلك بضغط من أطراف من داخل الكلية ، لم تستسغ غالبية الطالبات ومعهن الطلبة ما وقع ، إلى درجة أن الكلية تغلي بسبب الفضيحة المدوية ، وطرحت تساءلات كثيرة حول طبيعة التنازل ، وهل أصبح شرف الطالبات أقل من سمعة الكلية.
وفي نفس الصدد قامت احدى الطالبات بنشر فيديو تم تداوله على نطاق واسع عبر الواتساب ومواقع التواصل الاجتماعي ، تحكي فيه القصة الكاملة لما تعرضت له الطالبة من تحرش ، وكيف أن الأستاذ طالبها ب “لخلاص” وان تبين له العضلات.
التعاليق (0)