كتب عزيز بن حدوش، الروائي ورجل التعليم قبل أن يرحل: “مازال البحر مزارا ومعبدا ومصدر حياة”، لكن هذا البحر بالذات كان قاسيا معه هذه المرة، فاختطفه يوم السبت الأخير، حين كان يمارس هوايته المفضلة في الصيد البحري بشاطئ أكلو نواحي تيزنيت. اختطفه الموج وحمله بعيدا ثم عاد ليقذف به إلى الشاطئ جثة هامدة.
وكان بنحدوش يستعد لإصدار رواية جديدة بالرغم من المتاعب الخطيرة التي نجمت عن إصداره لروايته “جزيرة الذكور” عام 2014، والتي تطرقت إلى ظاهرة الأطفال الأشباح.
عن الأخبار
الروائي عزيز بن حدوش الذي تسببت له روايته في المحاكمة وتسببت له هوايته في الموت
لا توجد تعليقات1 دقائق
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً