التجأ الفريق الطبي المتكون من متخصصين في التشريح بكل من أجهزة الدرك الملكي ووزارة الصحة، إلى “أنسجة الأذن” للكشف عن هوية الجثامين الثلاثة القابعة بمستودع الأموات بمدينة أكادير منذ السبت الماضي، عقب فاجعة “محرقة أمسكرود”، بعدما بلغت الجثت المتبقية درجة عالية من التفحم، بحيث فقدت جميع ملامحها، وبالتالي يصعب على
مصادر طبية مقربة، ذكرت أن الاعتماد على عضو الأذن، لأنه يقاوم أجزاء منه الحرارة ولايتأثر بها، ومنه سيتم استخراج أنسجة سيتم تحويلها إلى مختبر طبي متخصص لأخذ عينات من الحمض النووي.
متخصصون يلجأون إلى “أنسجة الأذن” لكشف هوية الجثت المتفحمة في محرقة حافلة أكادير
المقالات ذات الصلة
جميع الحقوق محفوظة لموقع أكادير 24 – 2024 © أكادير 24 علامة تجارية مسجلة
وصل الملائمة: 51/2017 ص، وتصدر عن شركة “AGAMEDIATIS” المؤسس: أحمد ازاهدي / شركة الاستضافة :شركة النجاح هوست