تعرض لشكر طيلة أطوار المؤتمر العاشر لحزب القوات الشعبية لمواقف محرجة، حيث اهتزت القاعة أكثر من مرة مطالبة برحيله، كما دخل في مشادات مع عدد من خصومه القياديين في الحزب، وصلت حد تهديده لمصطفى المتوكل، بإرساله إلى السجن.
وكان لشكر تعرض لصدمة أخرى، عندما رفضت ممثلة الأممية الاشتراكية حضور الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، وفضلت البقاء في غرفة الفندق.