بعد تماثلهما للشفاء، يحكي الحسين و زوجته الفرنسية، واللذان أصيبا بفيروس كورونا حين كانا يقضيان عطلتهما بأكادير، تجربتهما مع ڤيروس كورونا لأسبوعين، داخل المستشفى الجهوي الحسن الثاني بأگادير …
وفي تصريح مؤثر، قالت المواطنة الفرنسية المصابة بكورونا بأكادير، أنها تشكر الله بإصابتها بالمغرب عوض فرنسا حيث المئات تعاني، بسبب كثرة الإصابات هناك و عجز المستشفيات عن رعاية الجميع بسبب الضغط..
وأضافت أنه رغم الإمكانيات الضعيفة، فإنها تلقت رعاية في المستوى من الاطباء و الممرضين و باقي العاملين، وأنها تنتظر فقط بعضا من الإجراءات للخروج من المستشفى هي و زوجها..
الفيديو التالي يحمل بشائر الأمل وعلى لسان المريضة سابقا، والتي رفعت شعار الأمل وقالت: بشروا و أنشروا الأمل..
التعاليق (0)