انتهى التصويت على ادريس لشكر ككاتب أول لولاية جديدة على رأس حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، بنتيجة كارثية، حيث انهزم لشكر أمام المطالبين برحيله، حيث حصلت ورقة “إرحل” على 58 في المائة من الأصوات، بينما حصل لشكر على 42 في المائة من الأصوات الراغبة في بقائه كاتبا أولا، والتي خولته الاستمرار في قيادة الاتحاد الاشتراكي رغم رفض الأغلبية لذلك، بسبب كونه المرشح الوحيد للمنصب بدون أي منافس.