يعيش القطاع السياحي بأكادير الموت البطيء على خلفية الوضع المزري الذي آلت إليه كل مكونات هذا القطاع الهام بدء من الصناعة التقليدية و انتهاء بالفنادق بكل أصنافها.
فقد سجل تراجع ملحوظ في نشاط هذا للقطاع بشكل ملحوظ، و اصبحت بعض المتاجر و الفنادق شبه خالية، وارتفعت بسبب ذلك نسبة البطالة، و طالت الأزمة الجميع، ما دفع مهنيي القطاع إلى الاستغاثة و إطلاق صرخات النجدة للمسؤولين لإنقاد ما يمكن إنقاده.
فيما يلي فيديو لريبورتاج أعد بهذا الخصوص من طرف قناة فرانس24، حول مشاكل القطاع بأكادير، ننشره لأهميته و تعميما للفائدة:
+ريبورتاج:سياحة أكادير تعيش الموت البطيء،ومهنيون يدقون ناقوس الخطر.
خارج الحدود
التعاليق (0)
التعاليق مغلقة.