وذكرت يومية الصباح عدد نهاية الأسبوع، إن مصطفى الخلفي، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الناطق باسم الحكومة، لم يخف توجسه من التطورات الجارية في الأغلبية من قبيل افتاح السنة التشريعية، موجها رسائل تحذر من خطر السقوط في فخ « البلوكاج » من جديد، إذ شدد على أنه لا يمكن تصور حكومة تعمل بدون تعاون البرلمان معها وتواصلها مع أغلبيتها، مسجلا أن اللقاء الذي جمع الطرفين، غداة الإعلان عن الحصيلة بداية الأسبوع الجاري، أثيرت خلاله العديد من الملاحظات والانتقادات، خاصة في ما يتعلق ببعض القوانين الاجتماعةي، التي تتطلب تنسيقا متواصلا.
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً