سلط فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب الضوء على مخاطر الأعمدة الكهربائية الخشبية المنتشرة في مجموعة من مناطق المملكة، حيث وجه سؤالا كتابيا في هذا الموضوع إلى وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي.
في هذا السياق، كشف الفريق في سؤاله المديل بتوقيع النائب حسن أومريبط عن دائرة أكادير إداوتنان بأن “عددا من الأعمدة الكهربائية الخشبية تآكلت وتشققت بفعل العوامل الطبيعية كالرياح والأمطار العاصفية، في حين أن أخرى باتت مائلة وآيلة للسقوط في أي وقت وحين”.
وأضاف الفريق أن “هناك أعمدة تتدلى منها الأسلاك الكهربائية ذات الجهد المنخفض، بينما تظل أخرى ممدودة على الأرض لزمن طويل دون تدخل المصالح المختصة”.
وأشار الفريق إلى أن “هذه الوضعية تؤرق بال العديد من المواطنات والمواطنين، بسبب تهديدها المستمر لسلامتهم الجسدية وممتلكاتهم الخاصة وموارد عيشهم”، مضيفا أن “الوضعية المهترئة لهذه الأعمدة تؤدي إلى الانقطاع المستمر والمفاجئ للتيار الكهربائي، وهو ما يسبب تلفا في الأجهزة الإلكترونية والكهربائية”.
وفي سياق متصل، شدد الفريق على أن “تثبيت هذه الأعمدة بمحاذاة المؤسسات الصحية والتعليمية ووسط الأسواق الأسبوعية وعلى جنبات الطرق وبجوار المنازل ينذر بوقوع عواقب وخيمة على مستوى الأرواح”، مبرزا أن “خطورة هذه الأعمدة تتضاعف خلال هبوب الرياح القوية والأمطار العاصفية”.
وأمام هذا الوضع، انتقد فريق التقدم والاشتراكية تماطل المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب في تغيير هذه الأعمدة الخشبية بأخرى إسمنتية أو فولاذية قادرة على مواجهة العوامل المناخية.
وتبعا لذلك، تساءل الفريق عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذها وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، بتنسيق مع الجهات العمومية الأخرى، من أجل تلافي مخاطر الأعمدة الكهربائية الخشبية المتهالكة.
سلط فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب الضوء على مخاطر الأعمدة الكهربائية الخشبية المنتشرة في مجموعة من مناطق المملكة، حيث وجه سؤالا كتابيا في هذا الموضوع إلى وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي.
في هذا السياق، كشف الفريق في سؤاله الممهور بتوقيع النائب حسن أومريبط أن “عددا من الأعمدة الكهربائية الخشبية تآكلت وتشققت بفعل العوامل الطبيعية كالرياح والأمطار العاصفية، في حين أن أخرى باتت مائلة وآيلة للسقوط في أي وقت وحين”.
وأضاف الفريق أن “هناك أعمدة تتدلى منها الأسلاك الكهربائية ذات الجهد المنخفض، بينما تظل أخرى ممدودة على الأرض لزمن طويل دون تدخل المصالح المختصة”.
وأشار الفريق إلى أن “هذه الوضعية تؤرق بال العديد من المواطنات والمواطنين، بسبب تهديدها المستمر لسلامتهم الجسدية وممتلكاتهم الخاصة وموارد عيشهم”، مضيفا أن “الوضعية المهترئة لهذه الأعمدة تؤدي إلى الانقطاع المستمر والمفاجئ للتيار الكهربائي، وهو ما يسبب تلفا في الأجهزة الإلكترونية والكهربائية”.
وفي سياق متصل، شدد الفريق على أن “تثبيت هذه الأعمدة بمحاذاة المؤسسات الصحية والتعليمية ووسط الأسواق الأسبوعية وعلى جنبات الطرق وبجوار المنازل ينذر بوقوع عواقب وخيمة على مستوى الأرواح”، مبرزا أن “خطورة هذه الأعمدة تتضاعف خلال هبوب الرياح القوية والأمطار العاصفية”.
وأمام هذا الوضع، انتقد فريق التقدم والاشتراكية تماطل المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب في تغيير هذه الأعمدة الخشبية بأخرى إسمنتية أو فولاذية قادرة على مواجهة العوامل المناخية.
وتبعا لذلك، تساءل الفريق عن الإجراءات والتدابير التي ستتخذها وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، بتنسيق مع الجهات العمومية الأخرى، من أجل تلافي مخاطر الأعمدة الكهربائية الخشبية المتهالكة.