خرجت الفتاة الفرنسية التي اتهمت لمجرد باغتصابها، عن صمتها لتوضح ما جرى بينها وبين سعد ليلة الواقعة عبر عبر مدونتها الشخصية:“أنا أكتب فقط هذه الجمل للرد على الذين يهددونني، ويهينونني كل يوم وكل ساعة”.
وتابعت لورا ريول”، التي تبلغ من العمر 20 عاماً، وتعمل في مجال التجميل والموضة والأزياء،: “أنا بالفعل تم أغتصابي، وأفهم جيداً معنى العدل وخاصة في دولة ديمقراطية مثل بلادي، وإن كنت تحب وتدعم الفنان سعد لمجرد، فإن هذا لا يمنع ثقتك في العدالة الفرنسية”.
وختمت: “أنا سوف يُحكم علي بتهمة الاحتيال، إذ لم يتم اثبات ما أقول.. إن ما حدث في الغرفة لا يعني بالضرورة أنني وافقت على اغتصابي، فلا بد من تغيير العقلية لأننا في عام 2016″.