لا زالت تداعيات تصريح مصطفى الرميد في إجتماع إحدى لجن مجلس النواب، “..إنه لم ينتبه إلى أن البلاغ الذي أصدرته وزارة العدل والحريات ووزارة الداخلية في الحكومة السابقة، بشأن الشباب المعتقلين، بسبب تدويناتهم المؤيدة لعملية إغتيال السفير الروسي في أنقرة، سيكيّف هذه الإشادة مع قانون الإرهاب”. (لازالت) لم تتوقف، حيث اعتبر العديد من أعضاء حزب العدالة والتنمية، انه كان من الأنسب للرميد أن يصمت، لأن تصريحه أدى إلى إيذاء مشاعر عائلات هؤلاء الشباب المعتقلين.
المقالات ذات الصلة
اترك تعليقاً