“إتاوة مشبوهة” تثير حفيظة تجار بإنزكان.
ضاق تجار المتلاشيات “القرادة” وبائعي السمك والخضر بالتقسيط شرق مدينة إنزكان من عملية فرض إثارة يومية قدرها عشرة دراهم يؤديها الباعة للحراس اما طوعا او كرها مقابل جمع النفايات والازبال بدأت السوق.
وذكر مصدر من عين المكان، أن احد الحراس الليليين لايخف سلاحه الأبيض لترهيب الباعة بالأداء الفوري ناهيك عن بيع “ماء الحياة ” نهارا جهارا كما أوضح المصدر نفسه لموقع أكادير 24 ان هدف الحراس من جمع تلك المبالغ المالية جمع النفايات وصنع أكوام منها ، ما يفسد جمالية المكان واضاف دات المصدر ذاته، أن غياب زيارة المسؤولين لعين المكان، أجج غضب المواطنين مع تخصيص المكان للعب القمار كل مساء دون أن تتحرك المصالح المعنية للحد من الظاهرة.