أصبحت عدد من مراكز التدليك (الماساج) بفنادق أكادير خاصة منها في المنطقة السياحية للمدينة، (أصبحت) أوكار للدعارة الراقية عبر تحويل تلك الفضاءات إلى أماكن لتقديم خدمات جنسية ” نوعية ” تحت غطاء مركز تدليك .
هذا، و في غياب مراقبة زجرية للسلطات المحلية و الأمنية، يستمر هذا الوضع في تشويه الصورة السياحية لمدينة أكادير أو بالأحرى يساهم في تشجيع السياحة الجنسية، حيث يتم تقديم الخدمات الجنسية للزبناء المغاربة و الأجانب من خليجيين و آسويين مقيمين بأوروبا .
في هذا السياق، طالب عدد من مهنيي السياحة بالتدخل العاجل ل ” تنظيف ” المنطقة السياحية من هاته المظاهر و تقنين فضاءات التدليك بالمؤسسات الفندقية بعاصمة الانبعاث .