غادرت سيدة في الستينيات من العمر مستشفى الحسن الثاني بأكادير بعد تماثلها للشفاء التام من فيروس كورونا.
وذكرت مصادر مطلعة للموقع، بأن الأمر يتعلق بسيدة تحمل الجنسية الفرنسية، سبق وأن دخلت المستشفى الجهوي بأكادير منذ بداية انتشار الفيروس في المغرب، حيث رجحت مصادر مقربة أن تكون من الإصابات الوافدة، خصوصا بعد عودتها من فرنسا بداية شهر مارس المنصرم، و أوضحت مصادر أكادير24، بأن السيدة التي تعافت بشكل كامل بعد إجرائها للتحليلتين الأولى و الثانية و اللتان كانتا سلبيتين، كانت أول مصابة بالفيروس تلج مستشفى أكادير، وقضت به أزيد من شهر من الزمن، قبل أن تغادره إلى مقر إقامتها بتارودانت لتدخل في مرحلة النقاهة.
بذكر أن هذه الحالة هي الحالة رقم 11 التي تماثلت للشفاء بمستسشفى الحسن الثاني بأكادير إلى حدود اليوم الجمعة 17 أبريل 2020…