في سابقة هي الأولى من نوعها، شهدت مدينة تزنيت حادثة انتحار مروعة، حيث أقدم شخص على إنهاء حياته شنقًا داخل المستشفى الإقليمي الحسن الأول بتزنيت.
وحتى الآن، لا تزال ملابسات الحادثة غير واضحة، وتعمل السلطات المختصة على التحقيق في تفاصيلها وكشف أسبابها.
وإلى حين استكمال التحقيقات، تظل دوافع الانتحار غامضة، وتطرح تساؤلات حول الإجراءات المتبعة داخل المستشفى للوقاية من مثل هذه الحوادث.
وسنعود إليكم بتفاصيل أكثر فور توفرها.