أسفرت التحريات التي باشرتها المصالح الأمنية بأكادير بأن حادث الاعتداء على حارس للسيارات بأكادير، كان من طرف شخص دخل معه في شجار تبادلا خلاله العنف بالضرب والجرح.
وذكرت مصادر مطلعة، بأن الحارس تلقى العلاجات الضرورية وغادر المستشفى، وقد أدلى بشهادة طبية هو والشاب الذي دخل معه في الشجار إلى المصالح الأمنية ، وقد تم الاستماع لهما في انتظار تقديمهما أمام العدالة.
وكانت عددا من المواقع الإلكترونية قد ادعت أن حارسا ليليا بأكادير لفظ آخر أنفاسه بعد مقاومة شرسة لأفراد عصابة سرقة السيارات كانت تحاول تخريب وسرقة السيارات وأن الحارس المعني تدخل لمنعهم ليتعرض الى مجموعة من الطعنات التي كانت سببا في مقتله قبل أن يتبين أن الخبر عار من الصحة.
هذه حقيقة وفاة حارس السيارات بأكادير وتفاصيل ما جرى

التعاليق (0)
التعاليق مغلقة.