أسدل الستار أخيرا على القضية التي خلقت ضجة كبيرة في فرنسا، ويتعلق الأمر بمهاجرة مغربية فقدت جنينها، بعد أن منعها رب عملها من دخول المرحاض الشيء الذي تسبب لها في مشاكل صحية أدت إلى إجهاضها.
فبعد العديد من الجلسات حكمت المحكمة للمغربية بتعويض تصل قيمته إلى 400 ألف أورو، أي ما يفوق 400 مليون سنتيم عن فقدانها للجنين، و250 مليون ألف أورو، أي ما يفوق 250 مليون سنتيم عن المتاعب الصحية التي ترتبت عن ذلك، بالإضافة إلى 300 أورو أي 3 آلاف درهم عن كل يوم لم تشتغل فيه بعد تعرضها للإجهاض.
الأحداث المغربية”