ذكرت مصادر اعلامية، أن السنة النيران ارتفعت بشكل كبير داخل معمل الكهرباء بافورار بازيلال ، والتحقت تعزيزات كبيرة لشاحنات الاطفاء ، ولا تزال فرق الانقاذ تسارع الزمن للسيطرة على الحريق
هذا، وحل بمكان الحريق في هذه الأثناء والي جهة بني ملال خنيفرة ، لتتبع الوضع عن قرب ،نظرا لحساسية المعمل الذي يوزع الكهرباء على مجموعة من المدن .
و رجحت مصادر مسؤولة أن يكون تماسا كهربائيا وراء الحريق المهول.