أبدت ساكنة القليعة ارتياحا كبيرا بعد إقدام رجال الدرك الملكي على إطلاق الرصاص في وجه مرجم روعهم وحول حياتهم الى جحيم ، وبالرغم من وفاته فقد اكدت مصادر من المدينة بان عددا كبيرا من ساكنة الحي الذي عرف العملية و التي أسفرت عن مقتل زعيم العصابة قد حجوا أمام مركز الدرك ، وأعلنوا عن نيتهم تقديم شهاداتهم في الحادث الذي أكدت مصادرنا |أن زعيم العصابة أشهر سيفا كبيرا في وجه رئيس درك القليعة معرضا حياته للخطر .