أبرزت يومية “الصباح” أنه ليس بارونات المخدرات والتهريب وحدهم من يقدمون خدمات للإرهابيين من أمثال عبد الحميد أباعوض، بل أيضا، شبكات الدعارة الراقية وممتهنات الجنس، ذلك ما انكشف، أول أمس (الأربعاء)، خلال جلسة محاكمة أفراد خلية إرهابية فككت العام الماضي ببلجيكا، ويعد أباعوض، الذي لقي مصرعه رفقة عشيقته المراكشية حسناء آيت بولحسن بمداهمة الشقة في باريس، زعيما لها.
ووقفت تسجيلات هاتفية لعبد الحميد أباعوض، وتم عرضها خلال جلسة المحاكمة، وراء أول اكتشاف لوجود علاقات ملتبسة بين الدعارة والإرهاب الداعشي.
- الرئيسية
- أخبار وطنية
- أكادير والجهات
- أكادير الرياضي
- سياسية
- الاقتصاد والمال
- كُتّاب وآراء
- البيئة والمناخ
- صوت وصورة
- خارج الحدود
- النسخة الفرنسية
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
تابعوا AGADIR24 على