شملت حركة الانتقال في صفوف المسؤولين الامنيين بمدينة انزكان كلا من العميد المركزي للمنطقة الامنية بانزكان السلطاني الذي جرى نقلهة الى ولاية امن اكادير .كما شملت الحركة ضابط الشرطة القضائية الضيفي الى واد زم .
ويشار الى أن العميد السلطاني الذي لم يتبق على تقاعده سوى سنوات قلائل أصبح وجها مألوفا وخاصة خلال الوقفات الاحتجاجية والمسيرات بمدينة انزكان بحيث كانت تسند له بحكم رتبته في الامن مسؤولية قراءة بلاغ وكيل الملك بمنع تلك الحركات الاحتجاجية مما يجعله في مواجهة دائمة مع الحقوقيين والنقابيين
- الرئيسية
- أخبار وطنية
- أكادير والجهات
- أكادير الرياضي
- سياسية
- الاقتصاد والمال
- كُتّاب وآراء
- البيئة والمناخ
- صوت وصورة
- خارج الحدود
- النسخة الفرنسية
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
تابعوا AGADIR24 على