أعادت فاجعة تنغير التي راح ضحيتها 3 تلاميذ، كما أصيب على إثرها آخرين إلى مستشفيات تنغير ومكناس والرشيدية، والتي كادت أن تتحول إلى كارثة حقيقية، وخصوصا أن الشاحنة التي اصطدمت بسيارة رباعية، الدفع كانت تقل حوالي 40 تلميذا، (أعادت) الرأي العام إلى الحديث عن إشكالات التعليم بالمغرب.
وحمل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وزارة التربية الوطنية وحكومة بن كيران، بدرجة أولى مسؤولية هذه الحادثة، إذ في وقت يغيب فيه النقل المدرسي، ونظرا لعامل البعد، يلجأ التلاميذ إلى أي وسيلة للتنقل بين المدارس ومنازلهم، وذلك في العديد من الدواوير والمناطق بالمغرب العميق.
وسرعان ما تحولت هذه الأصوات إلى حملة فايسبوكية مطالبة بضرورة الإسراع بإصلاح التعليم، على مستوى المغرب العميق، وتوفير النقل المدرسي، كما طالبوا المصالح المعنية بضرورة تهيئة الطرق وتعبيدها في العالم القروي.
- الرئيسية
- أخبار وطنية
- أكادير والجهات
- أكادير الرياضي
- سياسية
- الاقتصاد والمال
- كُتّاب وآراء
- البيئة والمناخ
- صوت وصورة
- خارج الحدود
- النسخة الفرنسية
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
تابعوا AGADIR24 على