يتساءل العديد من ساكنة مدينة أكادير عن التماطل الذي يطال انجاز بعض الاشغال الطفيفة من طرف الجهات الوصية ،فمثلا هذه الحفرة التي تتواجد امام إحدى المحلات المهجورة بشارع الحسن الثاني،قد مر عليها عقد من الزمن وهي على حالها.
ويتساءل الجميع اليوم،كيف يمكن أن نتحدث عن الولوجيات لأصحاب الاعاقات ،ومثل هذه الحفر تجبر الأشخاص الاسوياء على تفاديها كل يوم،فمابالك مثلا بضرير حكم عليه القدر بالمرور من هذه المنطقة
فهل ستتحرك السلطات الادارية لردمها واصلاح مكان تواجدها ، وخاصة وأنها تتواجد وسط المدينة؟