تستمر قضية أزيد من 23 طنا من الأخطبوط والسيبيا الموقوفة من قبل مصالح الدرك الملكي بأكادير في التفاعل.
و ذكرت الأحداث، بأن التحقيقات الأولية كشفت بأن الشحنة التي قدمت من الداخلة بواسطة شاحنة مقطورة، تم التوقيع عليها زورا باسم الطبيبة المسؤولة بمصالح السلامة الصحية بالداخلة.
كما تبين أن الطبيبة ما زالت في عطلة امتدت لما بعد العيد، وأن هناك جهات “تصطاد في المياه العكر” لتربح من ريع الأخطبوط بشكل غير قانوني. ووفق المنبر ذاته فإن الشحنة قدمت إلى أكادير بعد اصطيادها في عز الراحة البيولوجية التي يخضع لها الأخطبوط.