من المننتظر أن يغادر محمد حصاد ، في حكومة بنكيران المنتهية صلاحيتها وزارة الداخلية، ويلتحق بوزارة اخرى لا علاقة لها بالامن والإدارة الترابية.
وقال مصدر صحفي بان انتقال حصاد من وزارة الداخلية إلى وزارة اخرى، هو اعتراف له بالحاجة إلى خبرته الطويلة في الادارة.
وأضاف ذات المصدر، ان المرشح الأوفر حظا لتعويضه هو عبد اللطيف الحموشي، مدير الأمن والمخابرات، فيما سيبقى الشرقي الضريس، في مكانه وزيرا منتدبا في الداخلية.