أقدمت فتاة، في الثانية والعشرين من عمرها، على رمي نفسها من نافذة منزلها بالمدينة العتيقة لتيزنيت قرب باب الخميس بإگي واسيف
وتعرضت الفتاة لإصابات بليغة على مستوى الرأس عجّلت بنقلها نحو مستعجلات المركز الاستشفائي الإقليمي بالمدينة من طرف الوقاية المدنية بحضور السلطة الإدارية المحلية ،ولا تزال ترقد بقسم الإنعاش لخطورة الإصابات على مستوى الرأس والصدر.
وقد فتحت السلطات تحقيقا موسعا لمعرفة سبب الحادث وملابساته التي مازالت غامضة