صوروه ولم ينقذوه”، “والله حتى مشا”.. كانت هذه العبارة التي وثقت المراحل الأخيرة من حياة شاب جرفته السيول، أمام أنظار نفر من الأشخاص، وقفوا يراقبون المياه تبتلعه.
الشاب “عمر” لم يقدر حجم خطر المغامرة التي خاضها، وهو يحاول رفقة شخص آخر عبور الوادي، ومعاكسة التيار، لتجرفه المياه في لمح البصر، وهو الذي ظن أنه قادر على مغالبة المياه، التي جرفته وعربته، في حين نجا مساعده في مغامرة اجتياز الوادي.. ليختم المتحلقون مشاهدتهم بالحولقة..
“الأحداث المغربية””
- الرئيسية
- أخبار وطنية
- أكادير والجهات
- أكادير الرياضي
- سياسية
- الاقتصاد والمال
- كُتّاب وآراء
- البيئة والمناخ
- صوت وصورة
- خارج الحدود
- النسخة الفرنسية
Subscribe to Updates
Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.
تابعوا AGADIR24 على